تجربتي مع الزائدة الدودية واهم اعراضها نقدمها لكم اليوم عبر موقعنا طبيبة حيث أن عملية الزائدة تعتبر من أكثر العمليات الجراحية المنتشرة في جميع الدول، وهي ليست صعبة أو خطيرة ولكن ينبغي أن يتم عملها فور التهابها حيث أن المماطلة قد تؤدي إلى انفجارها مما يكون سبب في موت الإنسان أو إصابته بالكثير من الأعراض الصعبة، وسوف نتعرف على أعراض التهاب الزائدة بالتفصيل.
تجربتي مع الزائدة الدودية واهم اعراضها
من أكثر الحالات الطارئة هي التهاب الزائدة الدودية والتي لها الكثير من الأعراض وبمجرد الشعور بتلك الأعراض ينبغي في الحال التوجه إلى الطبيب المختص حتى يفصل في الأمر، ومن بين تلك الأعراض:
- حدوث ألم شديد في المنطقة التي تحيط بالسرة في البطن، ومن الممكن في الكثير من الأحيان الشعور بالألم في منطقة البطن السفلية.
- حدوث إسهال شديد أو في بعض الأحيان إمساك شديد وكذلك غثيان أو قيء.
- يمكن أن يحدث ألم شديد في الجنب الأيمن ويصاحبه ألم شديد عند التبول أو تورم في البطن.
أنواع عمليات الزائدة
وهناك نوعين فقط من أنواع عمليات الزائدة الدودية، فيمكن التخلص منها من خلال الجراحة المفتوحة ويتم عمل جراحة في الجانب الأيمن من منطقة البطن السفلية حتى يعتم التخلص من الزائدة الدودية، أو يمكن أيضًا التخلص منها من خلال عملية المنظار، وهنا يتم عمل فتحتات صغيرة لدخول المنظار في البطن.
مضاعفات عملية الزائدة الدودية
وهناك بعض المضاعفات التي يمكنها أن تحدث لمن قاموا بعمل عملية الزائدة الدودية، وقد تكون هذه المضعفات قصيرة المدى فتستمر لفترة مؤقتة وتنتهي، ومن بين تلك الأعراض:
- التهاب الجراحة أو تلوث مكان الجراحة، وهنا يتم التخلص منه باستعمال المضاد الحيوي أو تنظيف العملية.
- حدوث غرغرينا أو صديد في مكان العملية أيضًا.
- وهناك حالات نادرة للغاية يمكن أن يحدث لها مشاكل في القلب أو أيضًا جلطات دموية أو التهاب في المسالك البولية ولكن هذه الأعراض أقل شيوعًا من المضاعفات السابقة.
- وفي حالة زيادة المضاعفات عن الحد الطبيعي أو بعد التخلص منها حدثت تشنجات أو آلام في البطن شديدة أو انتفاخ ينبغي اللجوء مرة ثانية إلى الطبيب المختص.
ويشكو العديد من مرضى الحصوة من الحموضة المعوية. ويتكون المثلث المرعب من مرض حصوة المرارة وفتق الحجاب الحاجز وداء الرتج ، صدفة مصادفة للأمراض الشائعة ولا توجد معايير إمراضية. تم عمل دراسة على وجود حصوات في المرارة لدى 790 مريضًا يعانون من مرض ارتجاع المريء و 407 مريض لا يعانى من الحصوات تم العثور على مرض الجزر المعدي المريئي بشكل متكرر في المرضى الذين يعانون من فتق الحجاب الحاجز ، واستهلاك الكحول ، ولكن ليس في تحص صفراوي.استنتج الاطباء أن مرض حصوة المرارة لا يؤثر على سلامة الغشاء المخاطي للمريء بسبب الارتجاع المعدي المريئي. لا يوجد ارتباط بين حصوات المرارة ومرض الجزر المعدي المريئي.
في البداية لا توجد علاقة مباشرة بين حصوات المرارة وارتجاع المرىء . حيث ان وظيفة المرارة هي تخزين العصارة الصفراوية التي ينتجها الكبد ،لاستخدامها في أوقات معينة ، عندما يصل الطعام إلى الأمعاء. ما يمكن أن يحدث هو الارتجاع المعدي ، حيث تتدفق محتويات هذا الجزء المعوي ، الذي يتكون في العادة من الصفراء ، إلى المعدة. ولكن هذا يحدث عادة بسبب عدم كفاءة صمام الانتقال المعدي الاثني عشر يسمى البواب.يحدث الارتجاع بسبب تدفق محتويات المعدة إلى المريء. بشكل عام ، يكون لدى المريض طعم مر في الفم ، وحرقان ، وصعوبة في الاستلقاء لأن الحرق يزداد سوءًا ويرتبط ارتباطًا وثيقًا بالطعام. المرارة لا تسبب ارتجاع المريء. إذا كان المريض يعاني من ارتجاع المريء وأجرى عملية جراحية للمرارة ، فسيستمر في الشعور بالأعراض. وبالمثل ، فإن التهاب المرارة لن يحل مع علاج الارتجاع أيضًا.
او ما يسمى هيليكوباكتر بيلوري هي بكتيريا حلزونية الشكل بها أهداب. قد لا تظهر أعراض لدى بعض الأشخاص المصابين بعدوى هيليكوباكتر بيلوري ، وقد يعاني بعض الأشخاص من فرط الحموضة بسبب العدوى ، والتي تتعقد بسبب التهاب المعدة والاثني عشر ؛ وستصاب مجموعة أخرى بالتهاب المعدة المزمن بعد عدوى هيليكوباكتر بيلوري .فى الواقع ، تؤدي عدوى الملوية البوابية دائمًا إلى التهاب المعدة المزمن. وتحدث معظم حالات العدوى بدون أعراض في هذه المرحلة . إذا لم يتم علاج العدوى ، فإن خطر الإصابة بسرطان المعدة وسرطان الغدد الليمفاوية سيزداد بشكل كبير في المستقبل.